شاركها.

43 تعليق

  1. فالذبح لأجل دفع العين، والحسد، وغير ذلك من الشرور، يشبه عادات الجاهلية في دفع شر الجن بالذبح، وهو ما يسمى بذبائح الجن، قال أبو عبيد القاسم بن سلام في غريب الحديث: ذبائح الجن: أن يشتري الدار، أو يستخرج العين، وما أشبه ذلك؛ فيذبح لها ذبيحة للطيرة.

    ومعناه: أنهم يتطيرون إلى هذا الفعل؛ مخافة أنهم إن لم يذبحوا ويطعموا، أن يصيبهم فيها شيء من الجن يؤذيهم؛ فأبطل النبي عليه السلام ذلك، ونهى عنه. اهـ.

    وقال الشاطبي في الموافقات، في بيان معنى الإخلاص، وعدم التشريك في الأعمال العادية: معنى ذلك: أن تكون معمولة على مقتضى المشروع، لا يقصد بها عمل جاهلي، ولا اختراع شيطاني، ولا تشبه بغير أهل الملة، كشرب الماء، أو العسل في صورة شرب الخمر، وأكل ما صنع لتعظيم أعياد اليهود أو النصارى، وإن صنعه المسلم، أو ما ذبح على مضاهاة الجاهلية، وما أشبه ذلك مما هو نوع من تعظيم الشرك، كما روى ابن حبيب، عن ابن شهاب، أنه ذكر له أن إبراهيم بن هشام بن إسماعيل المخزومي أجرى عينًا، فقال له المهندسون عند ظهور الماء: لو أهرقت عليها دمًا، كان أحرى أن لا تغيض، ولا تهور، فتقتل من يعمل فيها، فنحر جزائر حين أرسل الماء، فجرى مختلطًا بالدم، وأمر فصنع له ولأصحابه منها طعام، فأكل وأكلوا، وقسم سائرها بين العمال فيها، فقال ابن شهاب: بئس والله ما صنع، ما حل له نحرها، ولا الأكل منها، أما بلغه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم "نهى أن يذبح للجن"؛ لأن مثل هذا، وإن ذكر اسم الله عليه، مضاهٍ لما ذبح على النصب، وسائر ما أهل لغير الله به. والله أعلم

  2. قال الرسول ﷺ : كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان الى الرحمن سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم

  3. لما كان قاعد مع فاندام كان بيتنفس بعمق ؟ ممكن من الطقس او من الملابس او ممكن من الهرمونات ؟؟؟ مع احترامي للبطل

  4. 1:22 يخربيتك ياجدع فصلتني دة مش لابس جزمة ياجماعة دة لابس ف رجلوا بانيو…والله العظيم يارامز انت عسل عسل عسل😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂😂

  5. لهذا السبب فاندام حذف الفديوهات ماشاف استقبال جيد او احترام له على الاقل بإنه نجم عالمي
    شاف البرود كتير بالحلقات وكلام رامز تافه معاه
    فقام حذف كل شيء

  6. تصرف اموال المسلمين على التفاهات
    هكذا تكون التتيجة عندما يستلم اعلى منصب شخص تافه مثل السيسي وابن زايد وابن سلمان وبشار وغيرهم

اترك تعليقاً

Exit mobile version