موقف محرج تعرض له وزير الزراعة الروسي ألكسندر تكاتشيف، أثار ضحك الرئيس الروسي فلاديمير بوتن والحكومة. وتطرق الوزير إلى كيفية تصدير ألمانيا للحوم الخنزير إلى عدد من الدول، بما في ذلك إندونيسيا. وكانت سرعة بديهة بوتن وحتى انخراطه في الضحك محط الأنظار. نتابع.. لمزيد من الفيديوهات يرجى زيارة صفحة فيديوهات العربية لمشاهدة الحلقة كاملة. لمشاهدة حلقات أخرى من تفاعلكم ـــــ لمشاهدة المزيد من الفيديوهات يرجى الاشتراك في القناة على الرابط. لمزيد من المواضيع يرجى زيارة موقع العربية.نت. كما يمكنكم متابعة العربية على منصات التواصل الاجتماعي الأخرى فيسبوك تويتر انستجرام تليجرام سناب شات alarabiya قناة العربية تقدم خدمة إخبارية على مدار الساعة، وتعتمد على شبكة من المراسلين المنتشرين في كافة عواصم العالم لمتابعة الأحداث فور وقوعها. #تفاعلكم |موقع قفشات

شاركها.

41 تعليق

  1. عليك يا روسيا ان تضربي على الحرب الماينا الدبابات الصواريخ في الماينا تشغل حرب في الماينا هتدافع عمال تضرب الصواريخ في المانيا.دبابات 🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪🇩🇪😃😃😃😃😃

  2. إنه .غني جدا بذكائه في جميع المجالات التي لا يمكن لأحد أن يتجاوزها لذلك فإن الجميع قد دخل قلوبهم من خلال رؤيته

  3. يبين رجل يعرف باسلام بسبب حربه مع شيشان اكيد هو مو غبي بقدر امريكا لكن تعطيه فرصة يظلم و ياكل مثل اي بلد غربي

  4. ما شاء االله عنده سرعة اابديهية و شدة ااملاحظة و انسان مثقف ويعرف جميع ااديانات وااثقافات لو انا قيل امامي هكدا كنت لا انتبه مع انني اعرف انو اندونيسيا بلد مسلم

  5. بالنسبه لمن يطلق عليهم مشاهير السناب َوأنا لي تحفظ على كلمة مشاهير، شهاداتهم ينطبق عليها المثل الذي قال من شاهدك يابالحصين قال ذنيبي. فهد الشمال.

  6. الي يمدحون ثقافة بوتين ويقولون انه محافظ ومحترم احب اضيف الى معلوماتكم ايضا انه مجرم وارتكب مجازر في حق المسلمين في الشيشان وانه داعم للمجرم بشار الاسد

  7. بوتين لا يريد انهاء حرب الاستنزاف وبإستطاعته ضرب قتبلة كهرومغناطيسية تكتيكية تعيد اوكرانيا إلى العصر الحجري في ثواني حيث توقف جميع اشكال التطور فتوقف الاتصالات و الكهرباء والاسلحة والسيارات والطيارت وكل مظاهر التكنلوجيا ويعزلها عن العالم ويحتلها في ساعة لماذا لم تفهمو اهدافه حتى الآن هدف الحرب الاول هو استنزاف اميركا والغرب وهذا ما تحقق بالفعل من خلال افلاس أكبر اربه بنوك اميركية وعدة بنوك اوروبية وعجز اميركا لأول مرة عن سداد ديونه البالغة 31 تريليون دولار و400 مليار$
    اما هدفه الثاني فهو صنع عملة موحدة تنافس الدولار بعد أن حاربت اميركا الفكرة التي كانت طرحها من خلال الصين فصنعت اميركا وباء كورونا الذي قضى على الخطة وقتها وأضعف الاقتصاد الصيني و الآن حان وقت اطلاقها في شهر اغسطس بمايسمى بعملة بريكس ذات الغطاء الذهبي
    والهدف الثالث هو تعدد الاقطاب في العالم وعدم السماح لاميركا أن تبقى المهيمنة والمتحكمة بدول العالم والسطو على ثروات الدول الضعيفة و هذا ما نراه اليوم حيث اصبحت اميركا اضعف غير مؤثرة فرأينا القوة السعودية تنافس و تتحدى اميركا الغير قادرة على الرد وكذلك ايران عندما ضربت وقتلت عشرات الجنود الاميركيين في القاعدة في حقل نفط العمري في سوريا و لم تصرح اميركا سوى بمقتل متعاقد واحد رغم مقتل العشرات و لم تستطع التصعيد بسبب ضعفها و كذلك الصين التي يتنامى اقتصادها و نفوذها و تهديدها الصريح لحدود اميركا في المحيط وفي تايوان و روسيا القوة النووية الاقوى في العالم والاقل تضخمآ بنسبة 14% مقابل 130% لأميركا و 66% لالمانيا و 110% لفرنسا فهل تعتقد أن رجل بذكائه وحكمته قد يفلت خيط واحد من يده؟
    اما الهدف الرابع فهو متمثل بإزكاء ترسانة الأسلحة الروسية بجميع أنواع الأسلحة الغربية والاميركية و هذا ما حققته سواء من خلال السيطرة على الأسلحة المبعوثة لاوكرانيا او شراءها من السوق السوداء حيث ثبت ان زيلنسكي يقوم ببيعها حسب تسريبات اميركية و ملاحظة لمن لا يعلم ماذا يفكر رجل الاستخبارات الاول يجب صرح البنتاغون منذ عدة ايام ان روسيا لم تستخدم اكثر من 75 % من جيشها بعد وأن جميع المقاتلين هم مرتزقة جندتهم روسيا من الشيشان والافغان وقوات فاغنر الخاصة و لم تستخدم ألا عدد قليل من الجنود الروس بعيدين عن الجبهات الاولى وكذلك قادة روس اكفاء يتم اختبار قدراتهم كل مدة عن طريق تبديلهم و اختبار استراتيجيتهم في حال قرر القيصر استخدام جيشه لإبادة أميركا المستنزفة والغرب المنهك حيث اعلنت وزارة الدفاع الاميركية قلة مخزونات الأسلحة وكذلك دول اوروبا الذين افرغو مخزوناتهم بدعم اوكرانيا

  8. Vreau ca JUSTIȚIA🙏🙏🙏🙏🙏🧘‍♀️🙏🙏 Divină 🙏🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏🙏să facă Dreptate🧘‍♀️😪 🗽😭 😪Președintele PUTIN👏👏 TV🙏🙏🙏🙏🙏🙏❤👏👏👏👏👏👏👏👏👏🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️🧘‍♀️

اترك تعليقاً

Exit mobile version